ما رأيكم دام فضلكم ..
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
- عبد الودودباحث علمي ـ بحث إشراف تنسيق مراقبة ـ الإدارة العلمية والبحوث جزاه الله خيرا
- عدد المساهمات : 526
تاريخ التسجيل : 03/07/2014
أرجو من فضلاء وفضليات الموقع المساهمة بإبداء الرأى فى هذه المشكلة التى تسببت فيها :
منذ عام أو يزيد قليلا أُفتتح مسجد جديد بالحى الذى أسكنه وتبرع بأرض المسجد ورثة نائب سابق بمجلش الشعب وهذا النائب متوفٍ منذ عدة سنوات ..
وأتى القائمون على شئون المسجد من فاعلى الخير بإمام ليؤم الناس فى الصلاة الجهرية وهذا هو السائد عموما ..
وكان هذا الإمام لا يحسن القراءة ويبدو أنه لم يحفظ القرآن ـ وهو قليل من السور والآيات ـ على يد مُحفظ وإنما باجتهاد شخصى
وتحملت مكرها هذا اللحن الجلى والخفى الذى يظهر فى قراءته حتى كان للفاتحة نصيب منه ،ثم بدأت أنبهه إلى أظهر أخطائه وكان الرجل يبدى تفهما فأظنه سيعمل بما نبهته إليه ولكن لا جدوى
وتكرر منى التنبيه له بلطف ولكن الرجل لا يلقى بالا لما أقول
فيئست منه وبدات أشكوه إلى القائمين على المسجد فوجدتهم متبرمين منه لشكوى بعض الناس منه ولأنه ، كما قال لى أحدهم ،يتدخل فيما لا يعنيه ويردد أحاديث ليست صحيحة وهم لا يطلبون منه إلا أن يكون إماما لا غير !
فقلت لهم ابحثوا عن ‘إمام غيره وهناك مسجد كذا ملئ بمن يصلحون للإمامة فوعدونى أن يفعلوا
وبعد مدة وجدوا شابا فى متوسط العمر يجيد القراءة واخبرونى بذلك ففرحت ورجوت أن يكون خيرا
وحضر الإمام الجديد ـ وكنت أعرفه ويعرفنى ولكن لم يكن بيننا صداقة ــ وتولى مهام الإمامة بقراءة صحيحة لا يشوبها شئ من الأخطاء وبصوت حسن
ولكنى لاحظت أنه يطيل القراءة فنبهته إلى ان الناس لن يحتملوا منه ذلك وسيهربون منه فوعدنى أن يفعل
وكانت نصيحتى قائمة على نظرة صحيحة لجماعة المصلين بالمسجد الذين كانوا قد اعتادوا على الصلاة الخفيفة من الإمام السابق وكان المسجد يمتلئ بهم وعلمت أنهم لن يحتملوا هذا التغيير
جاء صاحبى من مسجد ممتلئ بسلفيين متشددين يجيدون اطالة الصلاة حتى هرب منه كثيرون ولكن ثبت فيه بعض جيران المسجد ممن تآلفوا مع الإطالة وصبروا عليها
جاء صاحبى إلى المسجد الجديد ومعه نظام الصلاة التى يصليها فى المسجد الذى جاء منه
نبهت صاحبى أن الإطالة فى الصلاة هنا ستجعل الناس يهربون منه وأن المسجد الذى جئت منه كان يمتلئ بالمصلين حتى يضطر كثيرون إلى الصلاة فى الشارع وحتى كنت اضطر أن أعود أدراجى لأصلى فى مسجد آخر أو فى بيتى والآن وبسبب الإطالة، صار المصلون لا يتجاوزون منتصف المسجد بقليل
عمل صاحبى بنصيحتى يوما أو يومين ثم عاد إلى سابق عهده فى الصلاة
وحدث ما حذرت منه ..وانكمش عدد المصلين كثيرا فقد صار يقف خلفه نصف صف يزيدون قليلا فى الركعة الثانية ممن يتعمدون التأخير حتى يتجنب الإطالة
وحتى الآن مازال إمامنا يطيل القراءة ولا يبالى وعدد المصلين على قلتهم
وحزنت كثيرا لصورة المسجد الجديدة وقلة المصلين عن سابق عهده ورأيت أننى تسببت فى ذلك ولا أدرى هل أصبت حين سعيت فى تغيير الإمام الذى لا يجيد القراءة مع كثرة المصلين خلفه بإمام يجيد القراءة ولكنه تسبب فى هروب المصلين بإلاطاله فى الصلاة عليهم ؟!!
أفيدونى أفادكم الله ..
منذ عام أو يزيد قليلا أُفتتح مسجد جديد بالحى الذى أسكنه وتبرع بأرض المسجد ورثة نائب سابق بمجلش الشعب وهذا النائب متوفٍ منذ عدة سنوات ..
وأتى القائمون على شئون المسجد من فاعلى الخير بإمام ليؤم الناس فى الصلاة الجهرية وهذا هو السائد عموما ..
وكان هذا الإمام لا يحسن القراءة ويبدو أنه لم يحفظ القرآن ـ وهو قليل من السور والآيات ـ على يد مُحفظ وإنما باجتهاد شخصى
وتحملت مكرها هذا اللحن الجلى والخفى الذى يظهر فى قراءته حتى كان للفاتحة نصيب منه ،ثم بدأت أنبهه إلى أظهر أخطائه وكان الرجل يبدى تفهما فأظنه سيعمل بما نبهته إليه ولكن لا جدوى
وتكرر منى التنبيه له بلطف ولكن الرجل لا يلقى بالا لما أقول
فيئست منه وبدات أشكوه إلى القائمين على المسجد فوجدتهم متبرمين منه لشكوى بعض الناس منه ولأنه ، كما قال لى أحدهم ،يتدخل فيما لا يعنيه ويردد أحاديث ليست صحيحة وهم لا يطلبون منه إلا أن يكون إماما لا غير !
فقلت لهم ابحثوا عن ‘إمام غيره وهناك مسجد كذا ملئ بمن يصلحون للإمامة فوعدونى أن يفعلوا
وبعد مدة وجدوا شابا فى متوسط العمر يجيد القراءة واخبرونى بذلك ففرحت ورجوت أن يكون خيرا
وحضر الإمام الجديد ـ وكنت أعرفه ويعرفنى ولكن لم يكن بيننا صداقة ــ وتولى مهام الإمامة بقراءة صحيحة لا يشوبها شئ من الأخطاء وبصوت حسن
ولكنى لاحظت أنه يطيل القراءة فنبهته إلى ان الناس لن يحتملوا منه ذلك وسيهربون منه فوعدنى أن يفعل
وكانت نصيحتى قائمة على نظرة صحيحة لجماعة المصلين بالمسجد الذين كانوا قد اعتادوا على الصلاة الخفيفة من الإمام السابق وكان المسجد يمتلئ بهم وعلمت أنهم لن يحتملوا هذا التغيير
جاء صاحبى من مسجد ممتلئ بسلفيين متشددين يجيدون اطالة الصلاة حتى هرب منه كثيرون ولكن ثبت فيه بعض جيران المسجد ممن تآلفوا مع الإطالة وصبروا عليها
جاء صاحبى إلى المسجد الجديد ومعه نظام الصلاة التى يصليها فى المسجد الذى جاء منه
نبهت صاحبى أن الإطالة فى الصلاة هنا ستجعل الناس يهربون منه وأن المسجد الذى جئت منه كان يمتلئ بالمصلين حتى يضطر كثيرون إلى الصلاة فى الشارع وحتى كنت اضطر أن أعود أدراجى لأصلى فى مسجد آخر أو فى بيتى والآن وبسبب الإطالة، صار المصلون لا يتجاوزون منتصف المسجد بقليل
عمل صاحبى بنصيحتى يوما أو يومين ثم عاد إلى سابق عهده فى الصلاة
وحدث ما حذرت منه ..وانكمش عدد المصلين كثيرا فقد صار يقف خلفه نصف صف يزيدون قليلا فى الركعة الثانية ممن يتعمدون التأخير حتى يتجنب الإطالة
وحتى الآن مازال إمامنا يطيل القراءة ولا يبالى وعدد المصلين على قلتهم
وحزنت كثيرا لصورة المسجد الجديدة وقلة المصلين عن سابق عهده ورأيت أننى تسببت فى ذلك ولا أدرى هل أصبت حين سعيت فى تغيير الإمام الذى لا يجيد القراءة مع كثرة المصلين خلفه بإمام يجيد القراءة ولكنه تسبب فى هروب المصلين بإلاطاله فى الصلاة عليهم ؟!!
أفيدونى أفادكم الله ..
أرجو من فضلاء وفضليات الموقع المساهمة بإبداء الرأى فى هذه المشكلة التى تسببت فيها : منذ عام أو يزيد قليلا أُفتتح مسجد جديد بالحى الذى أسكنه وتبرع بأرض المسجد ورثة نائب سابق بمجلش الشعب وهذا النائب متوفٍ منذ عدة سنوات .. وأتى القائمون على شئون المسجد من فاعلى الخير بإمام ليؤم الناس فى الصلاة الجهرية وهذا هو السائد عموما .. وكان هذا الإمام لا يحسن القراءة ويبدو أنه لم يحفظ القرآن ـ وهو قليل من السور والآيات ـ على يد مُحفظ وإنما باجتهاد شخصى وتحملت مكرها هذا اللحن الجلى والخفى الذى يظهر فى قراءته حتى كان للفاتحة نصيب منه ،ثم بدأت أنبهه إلى أظهر أخطائه وكان الرجل يبدى تفهما فأظنه سيعمل بما نبهته إليه ولكن لا جدوى وتكرر منى التنبيه له بلطف ولكن الرجل لا يلقى بالا لما أقول فيئست منه وبدات أشكوه إلى القائمين على المسجد فوجدتهم متبرمين منه لشكوى بعض الناس منه ولأنه ، كما قال لى أحدهم ،يتدخل فيما لا يعنيه ويردد أحاديث ليست صحيحة وهم لا يطلبون منه إلا أن يكون إماما لا غير ! فقلت لهم ابحثوا عن ‘إمام غيره وهناك مسجد كذا ملئ بمن يصلحون للإمامة فوعدونى أن يفعلوا كتب:
اخي الحبيب لا حرج عليك من باب النصيحة لذلك الامام
اما عن الامام الثاني فيها نصيحة ايضا لحديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن معاذ بن جبل رضي الله عنه كان يصلي مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ثم يأتي قومه فيصلي بهم الصلاة، فقرأ بهم البقرة، فتجوّز رجل فصلى صلاة خفيفة فبلغ ذلك معاذاً فقال: إنه منافق، فبلغ ذلك الرجل فأتى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، إنا قوم نعمل بأيدينا ونسقي بنواضحنا، وإن معاذاً صلّى بنا البارحة فقرأ البقرة، فتجوّزت فزعم أني منافق، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( يا معاذ أفتّان أنت؟ - قالها ثلاثاً -، اقرأ {والشمس وضحاها} و { سبّح اسم ربك الأعلى } . ونحوها) متفق عليه واللفظ للبخاري .فقلت لهم ابحثوا عن ‘إمام غيره وهناك مسجد كذا ملئ بمن يصلحون للإمامة فوعدونى أن يفعلوا وبعد مدة وجدوا شابا فى متوسط العمر يجيد القراءة واخبرونى بذلك ففرحت ورجوت أن يكون خيرا وحضر الإمام الجديد ـ وكنت أعرفه ويعرفنى ولكن لم يكن بيننا صداقة ــ وتولى مهام الإمامة بقراءة صحيحة لا يشوبها شئ من الأخطاء وبصوت حسن ولكنى لاحظت أنه يطيل القراءة فنبهته إلى ان الناس لن يحتملوا منه ذلك وسيهربون منه فوعدنى أن يفعل وكانت نصيحتى قائمة على نظرة صحيحة لجماعة المصلين بالمسجد الذين كانوا قد اعتادوا على الصلاة الخفيفة من الإمام السابق وكان المسجد يمتلئ بهم وعلمت أنهم لن يحتملوا هذا التغيير جاء صاحبى من مسجد ممتلئ بسلفيين متشددين يجيدون اطالة الصلاة حتى هرب منه كثيرون ولكن ثبت فيه بعض جيران المسجد ممن تآلفوا مع الإطالة وصبروا عليها جاء صاحبى إلى المسجد الجديد ومعه نظام الصلاة التى يصليها فى المسجد الذى جاء منه نبهت صاحبى أن الإطالة فى الصلاة هنا ستجعل الناس يهربون منه وأن المسجد الذى جئت منه كان يمتلئ بالمصلين حتى يضطر كثيرون إلى الصلاة فى الشارع وحتى كنت اضطر أن أعود أدراجى لأصلى فى مسجد آخر أو فى بيتى والآن وبسبب الإطالة، صار المصلون لا يتجاوزون منتصف المسجد بقليل عمل صاحبى بنصيحتى يوما أو يومين ثم عاد إلى سابق عهده فى الصلاة وحدث ما حذرت منه ..وانكمش عدد المصلين كثيرا فقد صار يقف خلفه نصف صف يزيدون قليلا فى الركعة الثانية ممن يتعمدون التأخير حتى يتجنب الإطالة وحتى الآن مازال إمامنا يطيل القراءة ولا يبالى وعدد المصلين على قلتهم وحزنت كثيرا لصورة المسجد الجديدة وقلة المصلين عن سابق عهده ورأيت أننى تسببت فى ذلك ولا أدرى هل أصبت حين سعيت فى تغيير الإمام الذى لا يجيد القراءة مع كثرة المصلين خلفه بإمام يجيد القراءة ولكنه تسبب فى هروب المصلين بإلاطاله فى الصلاة عليهم ؟!! أفيدونى أفادكم الله .. كتب:
وفي رواية أخرى: ( فلولا صليت بسبح اسم ربك والشمس وضحاها والليل إذا يغشى، فإنه يصلي وراءك الكبير والضعيف وذو الحاجة) .
اخي الحبيب انت فعلت ذلك من باب النصيحة ووفقة قول النبي صلى الله عليه وسلم فلا حرج عليك .
هذا والله اعلم بالقلوب .
- عبد الودودباحث علمي ـ بحث إشراف تنسيق مراقبة ـ الإدارة العلمية والبحوث جزاه الله خيرا
- عدد المساهمات : 526
تاريخ التسجيل : 03/07/2014
اما عن الامام الثاني فيها نصيحة ايضا لحديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن معاذ بن جبل رضي الله عنه كان فيصلي مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ثم يأتي قومه فيصلي بهم الصلاة، فقرأ بهم البقرة، فتجوّز رجل
فصلى صلاة خفيفة فبلغ ذلك معاذاً فقال: إنه منافق، فبلغ ذلك الرجل فأتى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، إنا قوم نعمل بأيدينا ونسقي بنواضحنا، وإن معاذاً صلّى بنا البارحة فقرأ البقرة، فتجوّزت فزعم أني منافق، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( يا معاذ أفتّان أنت؟ - قالها ثلاثاً -، اقرأ {والشمس وضحاها} و { سبّح اسم ربك الأعلى } . ونحوها) متفق عليه واللفظ للبخاري .
وفي رواية أخرى: ( فلولا صليت بسبح اسم ربك والشمس وضحاها والليل إذا يغشى، فإنه يصلي وراءك الكبير والضعيف وذو الحاجة) .
اخي الحبيب انت فعلت ذلك من باب النصيحة ووفقة قول النبي صلى الله عليه وسلم فلا حرج عليك .
هذا والله اعلم بالقلوب .
قد فعلت اخى اكثر من مرة ففعل بنصيحتى يوما او يومين ثم عاد إلى طريقته من الإطالة
وفى رمضان الماضى كان يقرأ فى صلاة التراويح من سورة البقرة، فكان يطيل بالناس وقل العدد كثيرا فنبهته إلى ذلك فقال لى انا أقرأ آيتين أو ثلاثا فقط ولكن الآيات طويلة ،فقلت له ولما الإصرار على القراءة من البقرة ،أين أنت من الصافات والنجم والطور والشعراء ومثل هذه السور التى تتميز بقصر الآيات فيها ؟ فأظهر الموافقة ..
ولكن يبدو أنه يصعب عليه وعلى كل من تدرب على الإطالة أن يخالف ذلك
على كل حال سأحاول أن أفعل بنصيحتك لعل وعسى ..
وجزاكم الله خيرا
اخي الحبيب عبد الودود لا عليك من دلك الشخص والتمس له 70 عذر
فذكره بقول الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه وعدم الاطالة بالايات
فان ابا فعل الرسول عليه افضل الصلاة و السلام فعليك التنبيه له بالخير وقل له انا لم انبهك الى الا فعل النبي صلى الله عليه وسلم لاصحابه فعليك بتباعه فكيف تظن انك تتخشع في القران بالاطالة بالناس وهم يضيق بهم الحال و الرسول صلى الله عليه وسلم ارحم بهم منك لنهيه معاذ رضي الله عنه فان وافقة التخشع و التلذد فانك خالفة الرسول صلى الله عليه وسلم فكن وسطا بين الناس تفلح
- عبد الودودباحث علمي ـ بحث إشراف تنسيق مراقبة ـ الإدارة العلمية والبحوث جزاه الله خيرا
- عدد المساهمات : 526
تاريخ التسجيل : 03/07/2014
والله أخى الفاضل أنا أرجو له الخير وأرجو لنفسى الخير أيضا فى الآخرة وأخشى أن يسألنى الله تعالى عما تسببت فيه من تطفيش زوار بيته منه فماذا افعل حينئذٍ؟اخي الحبيب عبد الودود لا عليك من دلك الشخص والتمس له 70 عذر
فذكره بقول الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه وعدم الاطالة بالايات
فان ابا فعل الرسول عليه افضل الصلاة و السلام فعليك التنبيه له بالخير وقل له انا لم انبهك الى الا فعل النبي صلى الله عليه وسلم لاصحابه فعليك بتباعه فكيف تظن انك تتخشع في القران بالاطالة بالناس وهم يضيق بهم الحال و الرسول صلى الله عليه وسلم ارحم بهم منك لنهيه معاذ رضي الله عنه فان وافقة التخشع و التلذد فانك خالفة الرسول صلى الله عليه وسلم فكن وسطا بين الناس تفلح
ربنا يستر ونعدى من الموضوع ده على خير
وعلى كل حال سأحاول مع صاحبى مرة أخرى لعله يستجيب وإلا وكلت أمرى لله
وشكرا لك أخى
للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل
يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى