أحاديث العشر الأواخر من رمضان
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
- الامام الربانيالاعضاء النشطاء
- عدد المساهمات : 129
تاريخ التسجيل : 06/05/2016
* عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : (من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه)
رواه البخاري في صحيحه 4 / 250 ، ورواه مسلم في صحيحه 759
* عن عبادة بن الصامت رضي الله تعالى عنه ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : (من قامها ابتغاءها ، ثم وقعت له ، غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخر)
رواه أحمد في مسنده 5 / 318
* عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت : (كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا دخل العشر شد مئزره ، وأحيا ليله ، وأيقظ اهله)
رواه البخاري في صحيحه 2024 ، ورواه مسلم في صحيحه 1174 ، واللفظ للبخاري
وشد المئزر كناية عن شدة جدّه واجتهاده في العبادة ، وذكر الأئمة المتقدمون أن المراد اعتزاله النساء ، وقد كان النبي عليه الصلاة والسلام غالباً يعتكف العشر الأواخر ، والمعتكف ممنوع من قربان النساء بالنص والإجماع
* عن أنس رضي الله تعالى عنه قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا شهد رمضان قام ونام ، فإذا كان أربعاً وعشرين لم يَذُقْ غُمْضاً)
رواه أبو نعيم في الحلية 6 / 306 بإسناد فيه ضعف
* عن علي رضي الله تعالى عنه ، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (كان يوقظ أهله في العشر الأواخر من رمضان وكل صغير وكبير يطيق الصلاة)
رواه الترمذي في سننه 795 بإسناد حسن صحيح ، ورواه أبو يعلى في مسنده 1 / 282 بإسناد حسن
* عن ابن عمر رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : (التمسوها في العشر الأواخر ، فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يُغلَبنَّ على السبع البواقي)
رواه مسلم في صحيحه 1165
* عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً قال : (يا رسول الله ، إني شيخ كبير عليل يشُقُّ عليّ القيام ، فمُرني بليلة لعلَّ الله يوفقني فيها لليلة القدر ، قال : عليك بالسابعة)
رواه أحمد في مسنده 1 / 240 بإسناد صحيح ، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 3 / 176 : (ورجاله رجال الصحيح)
* وعن سعيد بن المسيب رحمه الله : (من شهد العشاء ليلة القدر ، يعني في جماعة ، فقد أخذ بحظه منها)
رواه مالك في الموطأ 1 / 321 بلاغاً ، قال الإمام الزرقاني في شرح الموطأ : (قال ابن عبد البر : قول ابن المسيب لا يكون رأياً ولا يُؤخَذ إلا توقيفاً)
يا من ضاع عمره في لا شيء ، استدرك ما فاتك في ليلة القدر ، فإنها تحسب بالعمر
وليلة وصْلٍ باتَ مُنجِزُ وعدِهِ ** سَمِيري فيها بعد طَولِ مطالِ
شفيْتُ بها قلباً أُطِيل عليله ** زماناً فكانَتْ ليلة بليالي
* وذهب الإمام أحمد إلى أن المعتكف لا يستحب له مخالطة الناس ، حتى ولا تعليم علم ، وإقراء قرآن ، بل الأفضل له الانفراد بنفسه والتخلي بمناجاة ربه وذكره ودعائه
* وقال سفيان الثوري : الدعاء في تلك الليلة أحب إليَّ من الصلاة. أي أن الإكثار من الدعاء أفضل من الصلاة التي لا يكثر فيها الدعاء
* قالت عائشة رضي الله تعالى عنها للنبي صلى الله عليه وآله وسلم : (أرأيت إن وافقت ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال : قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني)
رواه الترمذي في سننه 3508 بإسناد حسن صحيح
يا رب عبدك قد أتا ** ك وقد أساء وقد هفا
يكفيه منك حياؤه ** من سوء ما قد أسلفا
حمل الذنوب على الذنو ** ب بالموبقات وأسرفا
وقد استجار بجميل عفـ ** ـوك من عقابك مذ جفا
رب اعف عنه وعافه ** فلأنت أولى من عفا
رواه البخاري في صحيحه 4 / 250 ، ورواه مسلم في صحيحه 759
* عن عبادة بن الصامت رضي الله تعالى عنه ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : (من قامها ابتغاءها ، ثم وقعت له ، غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخر)
رواه أحمد في مسنده 5 / 318
* عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت : (كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا دخل العشر شد مئزره ، وأحيا ليله ، وأيقظ اهله)
رواه البخاري في صحيحه 2024 ، ورواه مسلم في صحيحه 1174 ، واللفظ للبخاري
وشد المئزر كناية عن شدة جدّه واجتهاده في العبادة ، وذكر الأئمة المتقدمون أن المراد اعتزاله النساء ، وقد كان النبي عليه الصلاة والسلام غالباً يعتكف العشر الأواخر ، والمعتكف ممنوع من قربان النساء بالنص والإجماع
* عن أنس رضي الله تعالى عنه قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا شهد رمضان قام ونام ، فإذا كان أربعاً وعشرين لم يَذُقْ غُمْضاً)
رواه أبو نعيم في الحلية 6 / 306 بإسناد فيه ضعف
* عن علي رضي الله تعالى عنه ، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (كان يوقظ أهله في العشر الأواخر من رمضان وكل صغير وكبير يطيق الصلاة)
رواه الترمذي في سننه 795 بإسناد حسن صحيح ، ورواه أبو يعلى في مسنده 1 / 282 بإسناد حسن
* عن ابن عمر رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : (التمسوها في العشر الأواخر ، فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يُغلَبنَّ على السبع البواقي)
رواه مسلم في صحيحه 1165
* عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً قال : (يا رسول الله ، إني شيخ كبير عليل يشُقُّ عليّ القيام ، فمُرني بليلة لعلَّ الله يوفقني فيها لليلة القدر ، قال : عليك بالسابعة)
رواه أحمد في مسنده 1 / 240 بإسناد صحيح ، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 3 / 176 : (ورجاله رجال الصحيح)
* وعن سعيد بن المسيب رحمه الله : (من شهد العشاء ليلة القدر ، يعني في جماعة ، فقد أخذ بحظه منها)
رواه مالك في الموطأ 1 / 321 بلاغاً ، قال الإمام الزرقاني في شرح الموطأ : (قال ابن عبد البر : قول ابن المسيب لا يكون رأياً ولا يُؤخَذ إلا توقيفاً)
يا من ضاع عمره في لا شيء ، استدرك ما فاتك في ليلة القدر ، فإنها تحسب بالعمر
وليلة وصْلٍ باتَ مُنجِزُ وعدِهِ ** سَمِيري فيها بعد طَولِ مطالِ
شفيْتُ بها قلباً أُطِيل عليله ** زماناً فكانَتْ ليلة بليالي
* وذهب الإمام أحمد إلى أن المعتكف لا يستحب له مخالطة الناس ، حتى ولا تعليم علم ، وإقراء قرآن ، بل الأفضل له الانفراد بنفسه والتخلي بمناجاة ربه وذكره ودعائه
* وقال سفيان الثوري : الدعاء في تلك الليلة أحب إليَّ من الصلاة. أي أن الإكثار من الدعاء أفضل من الصلاة التي لا يكثر فيها الدعاء
* قالت عائشة رضي الله تعالى عنها للنبي صلى الله عليه وآله وسلم : (أرأيت إن وافقت ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال : قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني)
رواه الترمذي في سننه 3508 بإسناد حسن صحيح
يا رب عبدك قد أتا ** ك وقد أساء وقد هفا
يكفيه منك حياؤه ** من سوء ما قد أسلفا
حمل الذنوب على الذنو ** ب بالموبقات وأسرفا
وقد استجار بجميل عفـ ** ـوك من عقابك مذ جفا
رب اعف عنه وعافه ** فلأنت أولى من عفا
مواضيع مماثلة
للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل
يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى