منتديات انا سني العالمية
 المستبصرين الشيعة الذين أصبحوا سنة بفضل الله  133893537771
منتديات انا سني العالمية
 المستبصرين الشيعة الذين أصبحوا سنة بفضل الله  133893537771
الإعلانات
Kuwait دولة الكويت العربية المتحدة ( العربية )



اعلانات



. قريبا : فتح اقسام الامراض الروحية المستعصية وعلاجاتها
. بالمجان بعيد عن السحر والسحرة الدين يغشون الناس بالباطل
. من الكاتب والسنة النبوية ونقض السحر المضر بالناس
. قريبا : فتح باب عالم الجن علومه اخباره اسراره خفاياه

خطر الداهم : التنصير يضرب بأطنابه في شمال افريقيا بعد محاربة الفكر الصوفي المعتدل من طرف الوهابية ودول غربية
الايمان اصطلاحا : اعتقاد بالجنان ’ واقرار باللسان ’ وعمل بالاركان . انظر شرح الطحاوي لابن ابي العز ص 332
قال الامام الشافعي رضي الله عنه : ان كنت في الطريق الى الله فركض’ ان صعب عليك فهرول وان تعبت فامشي وان لم تستطع كل هدا فسر ولو حبوا ولكن اياك ز الرجوع
الملاحظاتز


قوافل العائدين (أنين المذنبين)

مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ












مواعظ من شباب تائب من ضلال الوهابية لا توجد أية مواضيع جديدة . . . لا توجد أية مواضيع جديدة بكاء ندم لا توجد أية مواضيع جديدة . . . لا توجد أية مواضيع جديدة و الداعي الى الله لا توجد أية مواضيع جديدة . . . هل تعرفه
الايمان بين الحقيقة والخيال لا توجد أية مواضيع جديدة . . . لا توجد أية مواضيع جديدة هل انت تحب الله ...!! وتريد ان تعرف اين هو . . .؟؟
عادي تبحث عن الحقيقة قــم بالتسجيل وستعرف الحق ان شاء الله عادي


خاص بالزوار القسم مفتوح فقط لوضع المواضيع الصالحة : الاعمال الصالحات
للاعـضـاء الـجـدد : : نحن كنا روافض
[تابعونا] : !! تابعونا :

المستبصرين الشيعة الذين أصبحوا سنة بفضل الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

جابر الخير
جابر الخير
مؤسس شبكة منتديات انا سني العالمية

مؤسس شبكة منتديات انا سني العالمية
عدد المساهمات : 288
تاريخ التسجيل : 23/12/2013
العمر : 39
الموقع : لكل الفقهاء في العالم الاسلامي
https://sunhalalmih.yoo7.com

مُساهمةجابر الخير الثلاثاء ديسمبر 09, 2014 4:12 pm

يقول صاحب هذه القصة واسمه وائل الحجيري:


نشأت في أسرة رافضية في مجتمع رافضي في إحدى قرى البحرين فشربت التشيع وعشت في الوهم عاشقاً للحسين مبغضاً للصحابة الكرام لأنهم سلبوا آل محمد حقهم والكثير من الافتراءات التي ملئت عقلي وقلبي فأضحى أسوداً كالفحم عافاكم الله.


وشددت الرحال منذ نعومة أظفاري إلى القبور في العراق وإيران والبحرين طالباً المدد والعون من غير الله تعالى ... وغير هذه الأشياء من الأمور التي هي ليست إلا شركاً وكفراً بالمولى عز وجل.


فكيف اهتديت؟ كيف كانت عودتي إلى الإسلام الحقيقي ؟! .


كنتُ منذ صغري أهوى القراءة وكانت قراءتي دوماً لكتب الشيعة المخدرة المنافقة التي تسبل على التشيع أسمى معاني الإنسانية كجواد مغنية وأشرطة أحمد الوائلي وعبد الحميد المهاجر وغيرهم..


ووقع يدي على كتاب ( فاضح الروافض في القرن العشرين ) لإحسان إلهي ظهير رحمه الله وجعل جنات عدن مثواه..


لم أصدق ما قرأت وبغضته بغضاً شديداً لكن هذه القراءة نكتت في قلبي نكتة بيضاء فسعيت إلى المحاولة في أن أقرب في قلبي الشيعة والسنة فصعب علي الأمر لأني كنت أحاول أن أجمع بين نقيضين، بين الظلمات والنور وأصبح في قلبي شعور خافت بأن الحق هو مع أهل السنة ولكن أن أترك ديني ودين آبائي .. لايمكن .. لايمكن !!


ما هو الحل إذاً ؟!.


الغفلة واللهو نعم هو ما اتجهت إليه لهو وغفلة وهروب من الحقيقة الكامنة في القلب ولكن ويأبى الله إلا أن يتم نوره.


وبعد ليلة صاخبة انتهت عند مطلع الفجر ذهبت للنوم كالعادة رأيت في المنام أن ملك الموت ينزع روحي فصرخت بملء في : (رب ارجعون لعلي أعمل صالحاً فيما تركت) وكررت هذه الآية وأفقت مرعوبا خائفا فإذا بأذان الظهر من مسجد أهل السنة القريب من بيتي فقمت من فوري واغتسلت وتوجهت إلى المسجد لا ادري ماذا حدث, حيث ساقتني رجلاي إلى مسجد أهل السنة وصليت الجماعة.


وكذلك صلاة العصر ولازلت كذلك إلى يومنا هذا وأسأل الله الثبات.. ومما ساعدني كذلك انتقال أهلي للسكنى بالمنامة في مناطق السنة مما سهل علي الأمر كثيراً !!


المواجهة :
لم يعجب أهلي الأمر فبدأت رحلة العذاب وهو الهجر والعداء هجمت علي أمي باكية ومزقت ثيابي وألقت بنفسها أمام رجلي تنوح وتبكي وأبي وأعمامي وإخواني وأصدقائي الكل هجرني !!


كنت أحس في قلبي بحلاوة الإيمان ولكن في نفس الوقت أحس بالحزن والكآبة للوعة الهجران.


الرؤيا الثانية :
في يوم حزين في المساء رفعت يدي الى السماء ودعوت المولى عز وجل سائلا الثبات وشاكيا إليه ضعفي ثم توجهت للنوم فرأيت نفسي في المنام وأنا أمشي في سكة الحديد والمكان مظلم ومغلق من جميع النواحي.


وإذا بي أسمع بصوت القطار خلفي فقمت اجري لأهرب من القطار وانظر يمينا وشمالا ولا أجد مهربا وعندما قارب القطار أن يدهسني رأيت فرجة صغيرة فألقيت نفسي فيها لأنجو من القطار ورأيت القطار فإذا هو أسود حالك السواد فنجوت به. فإذا بي أسمع هاتفا يناديني ولكني لا أراه يسألني من تريد ؟.


فقلت دونما شعور: أريد عمر. لماذا قلت: عمر.. لا أدري.


قال لي الهاتف : اصعد الدرج وكان درجا طويلا فصعدت الدرج راكضا شوقا الى رؤياه فلما صعدت رأيته جالسا على الأرض فتصافحنا بكل شوق .. فسألته دونما سابق ميعاد : أين رسول الله عليه الصلاة والسلام ؟ .


فأشار الى الغرفة خلفه فذهبت راكضا متلهفا فرأيت رسول الله نعم رأيته فأمسك بيدي مبتسماً ولم يقل شيئاً وكان ماسكا بيدي وهو مبتسم وألتم من حولنا الصحابة الكرام هكذا حسبتهم مبتسمين وانا لا يسعني الفرح ثم افقت من النوم.


فوجدت حلاوة الإيمان في قلبي وذهبت المرارة والحزن ووجدت القوة والعزيمة الشديدة.. أسال الله سبحانه الهداية والثبات على الحق .. والحمد لله أن هداني لاتباع الكتاب والسنة على فهم السلف الصالح رضوان الله عليهم.


وهدى الله على يدي ثلاثة من إخوتي فضلا منه وجوداً وكرم.


وأرجو كل من يقرأ هذا المقال أن يدعو لوالدي بالهداية.


وختاما أقول لجميع الشيعة لا تعيشوا في الوهم انظروا كتب إحسان الهي ظهير ومحمد مال الله والكثير من المراجع التي لا تخلو منها مكتبة.


المصدر: سلسلة روائع القصص.

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل

يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة

التسجيل

انضم الينا لن يستغرق منك الا ثوانى معدودة!


أنشئ حساب جديد

تسجيل الدخول

ليس لديك عضويه ؟ بضع ثوانى فقط لتسجيل حساب


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى