منتديات انا سني العالمية
ويؤثرون على انفسهم 133893537771
منتديات انا سني العالمية
ويؤثرون على انفسهم 133893537771
الإعلانات
Kuwait دولة الكويت العربية المتحدة ( العربية )



اعلانات



. قريبا : فتح اقسام الامراض الروحية المستعصية وعلاجاتها
. بالمجان بعيد عن السحر والسحرة الدين يغشون الناس بالباطل
. من الكاتب والسنة النبوية ونقض السحر المضر بالناس
. قريبا : فتح باب عالم الجن علومه اخباره اسراره خفاياه

خطر الداهم : التنصير يضرب بأطنابه في شمال افريقيا بعد محاربة الفكر الصوفي المعتدل من طرف الوهابية ودول غربية
الايمان اصطلاحا : اعتقاد بالجنان ’ واقرار باللسان ’ وعمل بالاركان . انظر شرح الطحاوي لابن ابي العز ص 332
قال الامام الشافعي رضي الله عنه : ان كنت في الطريق الى الله فركض’ ان صعب عليك فهرول وان تعبت فامشي وان لم تستطع كل هدا فسر ولو حبوا ولكن اياك ز الرجوع
الملاحظاتز


قوافل العائدين (أنين المذنبين)

مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ












مواعظ من شباب تائب من ضلال الوهابية لا توجد أية مواضيع جديدة . . . لا توجد أية مواضيع جديدة بكاء ندم لا توجد أية مواضيع جديدة . . . لا توجد أية مواضيع جديدة و الداعي الى الله لا توجد أية مواضيع جديدة . . . هل تعرفه
الايمان بين الحقيقة والخيال لا توجد أية مواضيع جديدة . . . لا توجد أية مواضيع جديدة هل انت تحب الله ...!! وتريد ان تعرف اين هو . . .؟؟
عادي تبحث عن الحقيقة قــم بالتسجيل وستعرف الحق ان شاء الله عادي


خاص بالزوار القسم مفتوح فقط لوضع المواضيع الصالحة : الاعمال الصالحات
للاعـضـاء الـجـدد : : نحن كنا روافض
[تابعونا] : !! تابعونا :

ويؤثرون على انفسهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

محمود رضوان
محمود رضوان
الاعضاء النشطاء
الاعضاء النشطاء
عدد المساهمات : 38
تاريخ التسجيل : 09/03/2015
العمر : 58
http://www.fawzyabuzeid.com/

مُساهمةمحمود رضوان الجمعة مارس 27, 2015 11:19 pm

[size=5]كل من انتزعت منه الرحمة اعلم علم اليقين أنه شقي، وهؤلاء الأشقياء يقول فيهم أمير الرسل وسيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم:
{ الدنيا دار فناء، ومنزل بلغة وعناء، قد نزعت عنها نفوس السعداء، وانتزعت بالكره من أيدي الأشقياء، فأسعد الناس فيها أرغبهم عنها، وأشقاهم بها أرغبهم فيها، هي الغاشَّة لمن انتصحها، والمُغوية لمن أطاعها، والجائرة لمن انقاد لها، والفائز من أعرض عنها، والهالك من هوى فيها }(1)

فالأشقياء لا يتركونها إلا كُرهاً مرغمين، إما من قِبَل من حولهم قهراً وجبراً وإما إذا جاء أجلهم، فلا تخرج الدنيا من أيديهم بهوادة،وقد نرى أن عندهم الدنيا، ولكنهم هم من قال الحبيب في شأنهم { لَوْ أَنَّ لابنِ آدَمَ وادِيَيْنِ من ذَهَبٍ لابْتَغَى إِلَيْهِمَا مِثْلَهُ، ولا يَمْلأُ جَوْفَ ابنِ آدَمَ  وفى رواية: (فاه ابن آدم)، وفى أخرى مشهورة (عين ابن آدم) -إلا الترابُ، ويتوبُ الله عَلَى مَنْ تَابَ }.(2)

لم يقل المؤمن ولكن قال ابن آدم، لأن المؤمن بعيد عن هذا الأمر، إذ أن حال المؤمنين في كل زمان ومكان هو الرحمة التامة لجميع الأُمة ولو نظرت في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين تقلدوا الولايات وقرأت سيرتهم، تجد العجب العجاب في أحوال هؤلاء القوم انظر إلى سلمان الفارسي عندما عُيِّن أميراً على المدائن، كان يتجول في المدينة وإذا برجل تاجر غريب داخل المدينة ومعه حمل ثقيل، فقال هذا الرجل لسلمان  يا هذا احمل عنى، فحمل عنه، وبينما هو سائر إذا رجل يقول له أيها الأمير، فقال الرجل الأمير يحمل عنى، قال وما عليك

والرجل الأعمى الذي اصطدم به عمر بن عبد العزيز في المسجد وهو يسير فيه فلم ينتبه إليه فصاح الرجل ،أأنت أعمى قال لا واعتذر له فصاح به الناس يريدون أن يؤدبوه كيف يخاطب الخليفة هكذا فقال  أتركوه، سألني أأنت أعمى،فقلت له لا ،أيُّ قوم هؤلاء هؤلاء أرقى من القديسين، ومن ملائكة الله عزَّ وجلَّ الكرويين  في أخلاقهم وأحوالهم

عمر بن العزيز كان وهو والياً على المدينة يأتيه التاجر بالحُلَّة من الحرير بألف دينار، فيمسكها بيده ويقول، ما أحسنها إلا أنها خشنة، وعندما وُلىَّ الخلافة، وحمل الحمل الثقيل للخلافة  أحسَّ أنه عبء، فكان يأتيه التاجر بالثوب بدينار واحد فيقول ما أحسنه إلا أنه ناعم ،وأول ما وُلِّى الخلافة، وكانت زوجته ابنة خليفة وإخوتها خلفاء، فقال ،يا فاطمة، اختاري إما أن تأتى بالذهب الذي معك ويوضع في بيت مال المسلمين، وإما لا حاجة لي بك ،وهذا سر الأمر، فالرجل من لم يُملك زمامه لامرأته، فزمامه لله تعالى ولرسوله ،لأنه إذا ملَّك زمامه لامرأته فسدت كل الأمور، فقالت خذه، فأخذ مالها ووضعه في بيت مال المسلمين، هذه لقطة

واللقطة الثانية بعدها بسنوات عندما جاء أجله وقف حوله أولاده  وكانوا ثماني عشرة، فقال له ابن عمه وأخو زوجته هشام بن عبد الملك
يا أمير المؤمنين تترك أولادك هكذا فقراء يتكففون الناس، فقال إنَّ  بني أحد رجلين، أما الصالح منهم فالله يتولاه (وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ) (196الأعراف)، وأما غير الصالح منهم فما كنت أعينه على فجوره فيحاسبني الله على ذلك، وترك لكلِّ رجل منهم ديناراً، وتاجروا، فما مرَّ عليهم عام إلا وأصبح مع كل رجل منهم مائة ألف دينار من التجارة الحلال ،ألم يقل الله تعالى: (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا ) [82الكهف]

وخذ اللقطة الثالثة  المقابلة أبناء هشام بن عبد الملك، ترك لكل رجل منهم مائة ألف دينار، فما مرَّ عليهم عام إلا وصاروا يتكففون البيوت يسألون الناس، ألم يقل الله تعالى في المقابل: (وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُواْ مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُواْ عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللّهَ وَلْيَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيدًا ) [9النساء].،فالرحمة التي أوجدها الله في المؤمنين والمؤمنات  وبها سرُّ السعادة في الدنيا، وسرُّ الفوز والنجاة يوم الميقات  أن المؤمن عنده إحساس بكل مَنْ حوله، يشعر بهم ويحس بمشاكلهم، قال حبيب القلوب صلى الله عليه وسلم
{لَيْسَ المُؤْمِنُ الَّذِي يَبِيتُ شَبْعَاناً، وَجَارُهُ جَائِعٌ إلَى جَنْبِهِ}، وفى رواية: {مَا آمَنَ بِي مَنْ بَاتَ شَبْعاناً وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ بِهِ}.(3)
إذاً شرط الإيمان أن يشعر بحاجة جيرانه، وأن يشعر بأحوال إخوانه المؤمنين وإخوانه الموقنين، وأن يعاملهم بالإيثار كما أخبر الواحد القهار
قال تعالى: ( وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ) (9الحشر)

وهذه هي الروح التي نحتاج إليها الآن ليرجع إلينا الخير في كل مكان، فليس الأمر التخلص من رجال ومجئ رجال، لكن الأمر التخلص من أوحال اتسم بها رجال، وتَحَلِّى بأخلاق وكاملات كان عليها سيد الرسل صلى الله عليه وسلم ومن حوله من كُمَّل الرجال، وهذا هو بيت القصيد في هذا الأمر


(1)الكشكول للبهاء العاملى
(2)سنن الكبرى للبيهقي  عن ابن عباس
(3)ورواه الحاكم من حديث عائشة. ، الترغيب والترهيب ، والثانى: رواه الطبراني والبزار، وإسناد البزار حسن، مجمع الزوائد




http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=%C8%E4%E6%20%C5%D3%D1%C7%C6%ED%E1%20%E6%E6%DA%CF%20%C7%E1%C2%CE%D1%C9&id=86&cat=2


منقول من كتاب {بنو اسرائيل ووعد الأخرة}
اضغط هنا لتحميل الكتاب مجانا



ويؤثرون على انفسهم Israel
[/size]


عدل سابقا من قبل محمود رضوان في السبت مارس 28, 2015 11:14 pm عدل 1 مرات
عبد الودود
عبد الودود
باحث علمي ـ بحث إشراف تنسيق مراقبة ـ الإدارة العلمية والبحوث جزاه الله خيرا
باحث علمي ـ بحث إشراف تنسيق مراقبة ـ الإدارة العلمية والبحوث جزاه الله خيرا
عدد المساهمات : 526
تاريخ التسجيل : 03/07/2014

مُساهمةعبد الودود السبت مارس 28, 2015 6:10 pm

محمود رضوان كتب:كل من انتزعت منه الرحمة اعلم علم اليقين أنه شقي، وهؤلاء الأشقياء يقول فيهم أمير الرسل وسيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم:

{ الدنيا دار فناء، ومنزل بلغة وعناء، قد نزعت عنها نفوس السعداء، وانتزعت بالكره من أيدي الأشقياء، فأسعد الناس فيها أرغبهم عنها، وأشقاهم بها أرغبهم فيها، هي الغاشَّة لمن انتصحها، والمُغوية لمن أطاعها، والجائرة لمن انقاد لها، والفائز من أعرض عنها، والهالك من هوى فيها }(1)

فالأشقياء لا يتركونها إلا كُرهاً مرغمين، إما من قِبَل من حولهم قهراً وجبراً وإما إذا جاء أجلهم، فلا تخرج الدنيا من أيديهم بهوادة،وقد نرى أن عندهم الدنيا، ولكنهم هم من قال الحبيب في شأنهم { لَوْ أَنَّ لابنِ آدَمَ وادِيَيْنِ من ذَهَبٍ لابْتَغَى إِلَيْهِمَا مِثْلَهُ، ولا يَمْلأُ جَوْفَ ابنِ آدَمَ  وفى رواية: (فاه ابن آدم)، وفى أخرى مشهورة (عين ابن آدم) -إلا الترابُ، ويتوبُ الله عَلَى مَنْ تَابَ }.(2)

لم يقل المؤمن ولكن قال ابن آدم، لأن المؤمن بعيد عن هذا الأمر، إذ أن حال المؤمنين في كل زمان ومكان هو الرحمة التامة لجميع الأُمة ولو نظرت في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين تقلدوا الولايات وقرأت سيرتهم، تجد العجب العجاب في أحوال هؤلاء القوم انظر إلى سلمان الفارسي عندما عُيِّن أميراً على المدائن، كان يتجول في المدينة وإذا برجل تاجر غريب داخل المدينة ومعه حمل ثقيل، فقال هذا الرجل لسلمان  يا هذا احمل عنى، فحمل عنه، وبينما هو سائر إذا رجل يقول له أيها الأمير، فقال الرجل الأمير يحمل عنى، قال وما عليك

والرجل الأعمى الذي اصطدم به عمر بن عبد العزيز في المسجد وهو يسير فيه فلم ينتبه إليه فصاح الرجل ،أأنت أعمى قال لا واعتذر له فصاح به الناس يريدون أن يؤدبوه كيف يخاطب الخليفة هكذا فقال  أتركوه، سألني أأنت أعمى،فقلت له لا ،أيُّ قوم هؤلاء هؤلاء أرقى من القديسين، ومن ملائكة الله عزَّ وجلَّ الكرويين  في أخلاقهم وأحوالهم

عمر بن العزيز كان وهو والياً على المدينة يأتيه التاجر بالحُلَّة من الحرير بألف دينار، فيمسكها بيده ويقول، ما أحسنها إلا أنها خشنة، وعندما وُلىَّ الخلافة، وحمل الحمل الثقيل للخلافة  أحسَّ أنه عبء، فكان يأتيه التاجر بالثوب بدينار واحد فيقول ما أحسنه إلا أنه ناعم ،وأول ما وُلِّى الخلافة، وكانت زوجته ابنة خليفة وإخوتها خلفاء، فقال ،يا فاطمة، اختاري إما أن تأتى بالذهب الذي معك ويوضع في بيت مال المسلمين، وإما لا حاجة لي بك ،وهذا سر الأمر، فالرجل من لم يُملك زمامه لامرأته، فزمامه لله تعالى ولرسوله ،لأنه إذا ملَّك زمامه لامرأته فسدت كل الأمور، فقالت خذه، فأخذ مالها ووضعه في بيت مال المسلمين، هذه لقطة

واللقطة الثانية بعدها بسنوات عندما جاء أجله وقف حوله أولاده  وكانوا ثماني عشرة، فقال له ابن عمه وأخو زوجته هشام بن عبد الملك
يا أمير المؤمنين تترك أولادك هكذا فقراء يتكففون الناس، فقال إنَّ  بني أحد رجلين، أما الصالح منهم فالله يتولاه
(وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ) (196الأعرافوأما غير الصالح منهم فما كنت أعينه على فجوره فيحاسبني الله على ذلك، وترك لكلِّ رجل منهم ديناراً، وتاجروا، فما مرَّ عليهم عام إلا وأصبح مع كل رجل منهم مائة ألف دينار من التجارة الحلال ،ألم يقل الله تعالى: (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا ) [82الكهف]

وخذ اللقطة الثالثة  المقابلة أبناء هشام بن عبد الملك، ترك لكل رجل منهم مائة ألف دينار، فما مرَّ عليهم عام إلا وصاروا يتكففون البيوت يسألون الناس، ألم يقل الله تعالى في المقابل: (وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُواْ مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُواْ عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللّهَ وَلْيَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيدًا ) [9النساء].،
فالرحمة التي أوجدها الله في المؤمنين والمؤمنات  وبها سرُّ السعادة في الدنيا، وسرُّ الفوز والنجاة يوم الميقات  أن المؤمن عنده إحساس بكل مَنْ حوله، يشعر بهم ويحس بمشاكلهم، قال حبيب القلوب صلى الله عليه وسلم
{لَيْسَ المُؤْمِنُ الَّذِي يَبِيتُ شَبْعَاناً، وَجَارُهُ جَائِعٌ إلَى جَنْبِهِ}، وفى رواية: {مَا آمَنَ بِي مَنْ بَاتَ شَبْعاناً وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ بِهِ}.(3)

إذاً شرط الإيمان أن يشعر بحاجة جيرانه، وأن يشعر بأحوال إخوانه المؤمنين وإخوانه الموقنين، وأن يعاملهم بالإيثار كما أخبر الواحد القهار
قال تعالى: ( وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ) (9الحشر)

وهذه هي الروح التي نحتاج إليها الآن ليرجع إلينا الخير في كل مكان، فليس الأمر التخلص من رجال ومجئ رجال، لكن الأمر التخلص من أوحال اتسم بها رجال، وتَحَلِّى بأخلاق وكاملات كان عليها سيد الرسل صلى الله عليه وسلم ومن حوله من كُمَّل الرجال، وهذا هو بيت القصيد في هذا الأمر
[/color]
[/font][/size]

الكشكول للبهاء العاملى
(2)سنن الكبرى للبيهقي  عن ابن عباس
(3)ورواه الحاكم من حديث عائشة. ، الترغيب والترهيب ، والثانى: رواه الطبراني والبزار، وإسناد البزار حسن، مجمع الزوائد

[/b]
جزاكم الله خيرا الفاضل محمود وتقبل الله منكم
محمود رضوان
محمود رضوان
الاعضاء النشطاء
الاعضاء النشطاء
عدد المساهمات : 38
تاريخ التسجيل : 09/03/2015
العمر : 58
http://www.fawzyabuzeid.com/

مُساهمةمحمود رضوان السبت مارس 28, 2015 11:13 pm

بارك الله فيكم على التعديل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل

يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة

التسجيل

انضم الينا لن يستغرق منك الا ثوانى معدودة!


أنشئ حساب جديد

تسجيل الدخول

ليس لديك عضويه ؟ بضع ثوانى فقط لتسجيل حساب


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى